PAL

Ptolemaeus Arabus et Latinus

_ (the underscore) is the placeholder for exactly one character.
% (the percent sign) is the placeholder for no, one or more than one character.
%% (two percent signs) is the placeholder for no, one or more than one character, but not for blank space (so that a search ends at word boundaries).

At the beginning and at the end, these placeholders are superfluous.

Work C.1.46⁢

ʿAlī al-Jīlānī
شرح تحرير المجسطي
Sharḥ Taḥrīr al-Majisṭī

A lemmatic commentary on al-Ṭūsī’s Taḥrīr al-Majisṭī (C.1.18) with references to a considerable number of sources, including: Ibn Sīnā’s Kitāb al-Shifāʾ and Kitāb al-Najāt (MS Tehran, Majlis, 6167, ff. 2v, 15v), Euclid’s Elements (e.g., 21v, 22r, 102r), some of the ‘Middle Books’ (al-Muṭawassiṭāt) (e.g., 18v, 33r, 62v), Thābit’s version of the Almagest (A.1.3) (e.g., 2r, 25r, 35v), al-Bīrūnī (e.g., 2r, 20v, 33v) and several other Islamic astronomers from the fourth/tenth and fifth/eleventh centuries (e.g., ʿAbd al-Raḥmān al-Ṣūfī, Abū Naṣr b. Irāq and Abū l-Wafāʾ al-Būzjānī, ff. 35r, 37r, 233r), al-Shīrāzī’s al-Tuḥfa al-Shāhiyya (15v), the otherwise unknown Najm al-Dīn Maḥmūd with the honorific title ‘the learned commentator’ (al-shāriḥ al-fāḍil), who observed a solar eclipse on 29 Shawwāl 681/​30  January 1283 in Tabrīz (169v), and finally Ghiyāth al-Dīn Jamshīd al-Kāshī (d. 832/1429) (20v, 25v). The author refers to al-Ṭūsī as (al-fāḍil) al-muḥarrir; no reference is made to the commentaries on the Taḥrīr al-Majisṭī by al-Nīsābūrī (C.1.38) and al-Birjandī (C.1.44).

The author is only mentioned as ‘ʿAlī al-Jīlī’ in a contemporary ownership statement in MS Majlis 1464 S (1r). He may have been Ṣadr al-Dīn ʿAlī b. Muḥammad al-Jīlānī, known as Ḥakīm ʿAlī-i Jīlānī (d. 1017/​1609), a physician active at the Mughal courts in India. Al-Jīlānī’s extensive comments on the first eight chapters of Book I of the Almagest with frequent references to Islamic philosophers, specifically Ibn Sīnā, show his expertise in philosophy, besides mathematics and astronomy. Ḥakīm ʿAlī al-Jīlānī’s particular interest in Ibn Sīnā is attested by his commentary on the well-known medical encyclopaedia Kitāb al-Qānūn fī l-ṭibb.

Unlike other commentaries on al-Ṭūsī’s Taḥrīr, such as the ones by al-Nisābūrī and al-Birjandī, which contain only very few small tables added by the commentators, this commentary provides nearly all tables of the Taḥrīr. All three identified manuscripts of this work, two of which were copied by the same scribe, include the same glosses in their margins marked with min-hu mudda ẓillu-hu al-ʿālī (‘from him, may His Excellency live long’). These so-called minhiyyāt are most likely quotations from the author of the text, who was thus considered to be alive at the time of copying.

Text: [Tehran, Majlis, 6167]

[Preface] (1v–2r) أحمد الله مبدأ كلّ مبدأ وغاية كلّ غاية ومفيض كلّ خير ووليّ كلّ هداية وأرجوا حسن توفيقه في كلّ بداية ونهاية — وقد يختلف النسخ في أعداد الأشكال في بعض المقالات وأمّا الاختصارات لكتاب المجسطي فكثيرة.

[Book I] (2r–58r) المقالة الأولى أربعة عشر فصلًا وستّة عشر شكلًا وفي نسخة ثابت بنقصان ثابت وزيادة أربعة أشكال. الفصل الأوّل في صدر الكتاب — فوجدناها هكذا وسائر الأرباع كهذا البرع بمثل ما مرّ في بيان مساواة ميول الأرباع. تمّت المقالة الأولى بعون الله تعالى وتوفيقه.

[Book II] (58r–84v) المقالة الثانية ثلاثة عشر فصلًا وخمسة وعشرون شكلًا. الفصل الأوّل في جملة المسكون من الأرض عندنا أيّ على ما ثبت عندنا من أخبار المتردّدين — ثبت فيه ما زاد على المجسطي من البلاد الجنوبيّة من خطّ الاستواء لم تكن تلك البلاد معلومة حين تأليف المجسطي ولذا اقتصر فيه على البلاد الشماليّة.

[Book III] (84v–112r) المقالة الثالثة عشرة فصول وعشرون شكلًا نريد أن نبيّن فيها أحوال الشمس من معرفة سنتها وحركة وسطها وتعديلها وما بين مركزيها واختلافاتها الجزئيّة وحاصلها وتقويمها وما يتعلّق بها من تعديل الأيّام وغيرها — فليستعمل عند الحاجة يعني في نقل الأيّام الحقيقيّة إلى الوسطيّة أو العكس ويكون هذان الموضوعان أعني الوسط والتقويم مبدأ للمدّة التي بعد بختنصّر.

[Book IV] (112r–143r) المقالة الرابعة في أحوال القمر ذكرها أوّلًا بعد الشمس لأنّه يلوها في الشهرة والإضاءة والنفع وانضباط الأزمنة بحركاته وقربه من عالم الكون وهي أحد عشر فصلًا وتسعة أشكال — فهذا سبب الاختلاف الواقع في حسابه وزاد من ذلك الثقة بأصولنا من جهة ... استدرك على أبرخس وإلّا فلا يخفى أنّ اختلال أصل لا يوجب الثقة بالآخر تمّت المقالة الرابعة.

[Book V] (143r–186v) المقالة الخامسة تسعة عشر فصلًا وفي نسخة ثابت سبعة عشر بابًا بنقصان اللذين للجداول وعشرون شكلًا. الفصل الأوّل في صنعة آلة يقاس بها الكواكب — وقد ظهر هناك أنّه يمكن في هذا الوضع أن يكون للقمر عرض حقيقيّ ولا يكون له عرض مرئيّ. تمّت المقالة الخامسة بعون الله وحسن توفيقه.

[Book VI] (186v–220v) المقالة السادسة عشر فصول وسبعة أشكال الفصل الأوّل في الاجتماعات والاستقبالات ليس لهذا الفصل حاصل إلّا الاقتدار عن وضع الجدول ولما قدّم بطلميوس في المقالة الثالثة كيفيّة التوسّل إلى معرفة مسيرات الشمس مستوية — وإنّما أقامها مقامها في سائر الأوضاع تساهلًا واقتصارًا على الأمر الجليل أو لتعبير في دائرة جرم القمر موضع المحاذاة بحسبها من الأفق من غير تكليف عمل زائد. تمّت المقالة السادسة بعون الله وحسن توفيقه.

[Book VII] (220v–239v) المقالة السابعة في أحوال الثوابت خمسة فصول ظهور النيّرين وكثرة ارتباط أحوال عالم السفل بهما أوجب تقديم بيان أحوالهما وكان بساطة حركة الشمس من جملة أسباب تقديم أحوالها على القمر — [star table] تمّت المقالة السابعة بعون الله تعالى وتوفيقه والصلوة على رسوله محمّد وآله.

[Book VIII] (239v–265r) المقالة الثامنة ستّة فصول وأربعة أشكال. الفصل الأوّل في جدول النصف الجنوبيّ صور نصف منطقة البروج الجنوبيّ [star table] — وذلك يكاد أن يبقى بالتقريب على نظام واحد لا على التحقيق لأنّ الظهور والخفاء سبب إجمال لا يؤثّر كما يؤثّر بشكل الثوابت من قبل أبعادها من الشمس والقمر وغيرها من الأسباب تمّت المقالة الثامنة.

[Book IX] (265r–305v) المقالة التاسعة أحد عشر فصلًا وعشرة أشكال. الفصل الأوّل في مراتب أكر الكواكب السيّارة وقد تقدّم الكلام في وجه تقديم أحوال النيّرين على أحوال الثوابت وتقديم أحوال الثوابت — قمط نح حركة الأوج فحاصل الخاصّة لأوّل يزدجرد ه لا نج حاصل الأوج ر يد نح تمّت المقالة التاسعة بعون الله تعالى.

[Book X] (305v–316r) المقالة العاشرة عشرة فصولًا وثمانية عشر شكلًا. الفصل الأوّل في البعد الأبعد للزهرة لم نجد للقدماء أرصادًا لأبعادها العظمى المتساوية التي في جهة واحدة — خلطتها بثمانية فصول واثنين وعشرين شكلًا من المقالة الحادية عشر يشتمل على بيان مثل تلك الأحوال ... ... إيثارًا للاختصار و... من التكرار تمّت بحمده وحسن توفيقه.

[Book XI] (316r–336v) المقالة الحادية عشر اثنا عشر فصلًا وأربعة وعشرون شكلًا. فصل ز من مقالة ي وا ه من مقالة يا يعني الفصل السابع من مقالة \316v\ العاشرة والفصل الأوّل والخامس من المقالة الحادية عشر — نزيده على المركز المعدّل إن وقعت الخاصّة في النصف الأوّل وإلّا ننقصه منه فما حصل فهو بعد موضع الكوكب المقوّم من أوجه تمّت المقالة الحادية عشر بعون الله تعالى وتوفيقه.

[Book XII] (336v–356v) المقالة الثانية عشر تسعة فصول وثمانية عشر شكلًا . الفصل الأوّل في المقدّمات التي نحتاج إليها في رجوع الكواكب إذا كان للخارج المركز محرّك موافق المركز كما للتدوير — ورسمنا جدولًا ذا اثني عشر سطرًا وخمسة صفوف أوّلها لمبادئ البروج والأربعة الباقية لبعدي الكوكبين وهو هذا. تمّت المقالة الثانية عشر بعون الله تعالى.

[Book XIII] (356v–387r) المقالة الثالثة عشر أحد عشر فصلًا وخمسة وعشرون شكلًا بقي علينا من أمور الخمسة البحث عن عروضها — فلنختم الكتاب وأقول: وإذ وفّقني الله تعالى أيضًا لإتمام ما قصدته وإنجاز ما وعدته فلأقطع الكلام حامدًا له على آلائه ومصلّيًا على جميع أوليائه خصوصًا على خاتم أنبيائه والبررة من آله وأحبّائه.

Bibl.: Abū l-Faḍl ʿAllāmī, Āʾīn-i Akbarī (tr. Blochmann, vol. I, pp. 466–468; 2nd ed. Phillott, vol. I, pp. 519–521); Aḥmad al-Ḥusaynī and Maḥmūd al-Marʿashī, Riyāḍ al-ʿulamāʾ wa-ḥiyāḍ al-fuḍalāʾ li-l-Mīrzā ʿAbdallāh Afandī al-Iṣbahānī, 7 vols, Qum: Maktabat Āyat Allāh al-Marʿashī al-Najafī, 1981 (1401 H.), here vol. III (p. 384); FankhāMuṣṭafā Dirāyatī, Fihristgān-i nuskhahā-yi khaṭṭī-yi Īrān (Fankhā), 45 vols, Tehran: Library, Museum and Documentation Center of The Islamic Consultative Assembly, 2011–13 1390, vol. XXXVI, p. 489. See further the references for the three manuscripts.

Ed.: None.

MSS