PAL

Ptolemaeus Arabus et Latinus

_ (the underscore) is the placeholder for exactly one character.
% (the percent sign) is the placeholder for no, one or more than one character.
%% (two percent signs) is the placeholder for no, one or more than one character, but not for blank space (so that a search ends at word boundaries).

At the beginning and at the end, these placeholders are superfluous.

Work A.1.2

Ptolemy
المجسطي
al-Majisṭī (tr. Isḥāq b. Ḥunayn/Thābit b. Qurra)

A complete Arabic translation of Ptolemy’s Almagest, made directly from the Greek by Isḥāq b. Ḥunayn (c. 830–c. 911), revised by Thābit b. Qurra (836–901). The work is dedicated to Abū al-Ṣaqr Ismāʿīl b. Bulbul (844–892), the minister of the Abbasid caliph al-Muʿtamid ʿala Allāh (r. 870–892). It contains thirteen books (maqālas) and is further divided into chapters (bābs), mostly respecting the structure of the Greek version. All tables and diagrams are included. The first book begins with a short preface indicating the names of the translator, reviser and dedicatee, followed by the table of contents. The other books start just with their tables of contents. The translation by Isḥāq/Thābit appears to have been the most widespread of the three surviving Arabic translations of the Almagest (cf. A.1.1 and A.1.3). Full titles: Kitāb Baṭlamyūs al-mansūb ilā al-taʿālīm; Kitāb Baṭlamiyūs fī l-taʿālīm; al-Kitāb al-Kabīr al-maʿrūf bi-l-Majisṭī.

Text: [Tunis, Dār al-kutub al-waṭaniyya, 7116]

[Book I] (1v–15r) جمل ما في المقالة الأولى من كتاب بطلميوس القلوذي المنسوب إلى التعاليم وهو الكتاب الكبير المعروف بالمجسطي ترجمه من اللسان اليونانيّ إلى اللسان العربيّ لأبي الصقر إسمعيل بن بلبل، إسحق بن حنين بن إسحق المتطبّب وصحّحه ثابت بن قرّة الحرّانيّ — ربع من الأرباع هو ما يلزم غيره من قبل أنّ الكرة وضعت منتصبة أعني أنّ معدّل النهار غير مائل على الأفق. تمّت المقالة الأولى من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهو يد قولًا.

[Book II] (15v–37r) جمل ما في المقالة الثانية من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة الثانية من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. آ: في جملة موضع المسكون من الأرض عندنا. قال إنّا لمّا آتينا في المقالة الأولى من كتابنا هذا على ما يجب أن يتقدّم فيعلم على الطريق المجمل — بعينه فنستعمل الزيادة متى كان المكان المبحوث عنه أقرب إلى الشرق ونستعمل النقصان متى كان المكان المفروض أقرب إلى الغرب. تمّت المقالة الثانية من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهو يج قولًا.

[Book III] (37v–52r) جمل ما في المقالة الثالثة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة الثالثة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. قال إنّا لمّا كناّ قد لخّصنا في المقالتين وضعناهما قبل هذه ما يحتاج على الجملة إلى أن — وأربعون دقيقة من الحوت وأمّا بحركتها المختلفة فثلاثة أجزاء وثمان دقائق بالتقريب من الحوت. تمّت المقالة الثالثة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهو ي أقوال.

[Book IV] (52v–68v) جمل ما في المقالة الرابعة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة الرابعة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. آ: من أيّ الأرصاد ينبغي أن يكون البحث عن أمور القمر منها. إنّا لمّا آتينا في المقالة التي قبل هذه على جميع ما يوجد لازمًا في حركة الشمس آخذنا في هذه المقالة فيما يتّبع — في اتّصالات القمر لاسيّما وقد وجدنا هذه الكسوفات أنفسها فضلًا عن غيرها موافقة مطابقة للأصول التي وطّأناها نحن. تمّت المقالة الرابعة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهي يا قولًا.

[Book V] (69r–90v) جمل ما في المقالة الخامسة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة الخامسة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. آ: في إعداد آلة يقاس بها الكوكب. أمّا فيما يحتاج إليه لاتّصالات القمر بالشمس التي تكون عند الاجتماعات والاستقبالات وللكسوفات التي تتمّ في تلك — فتحصل لنا زاوية ألف جيم خمسة وثلاثين جزءًا وسدس جزء وذلك ما قصدنا لأن ندلّ على طريقه. تمّت المقالة الخامسة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهي تسعة عشر قولًا.

[Book VI] (91r–109v) جمل ما في المقالة السادسة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة السادسة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. آ: في الاجتماعات والاستقبالات. وإذ كان قد يتّصل بذلك النظر في الاتّصالات الموجبة للكسوفات في الشمس وفي القمر كان يتقدّم هذا أيضًا — كما قلنا بالجليل من الحساب لأجزاء النيّرين القائلة لأوائل وأواخر الدخول في الانكساف ويراجع الامتلاء. تمّت المقالة السادسة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهي ي أقوال.

[Book VII] (110r–126r) جمل ما في المقالة السابعة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة السابعة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. في أنّ الكواكب الثابتة حافظة أبدًا لوضع واحد بعينه لبعضها عند بعض. قال إنّا لمّا كنّا قد آتينا في المقالات التي قبل هذه يا سورس على ما يلزم في الكرة المنتصبة وفي الكرة — وضع جداول للكوكبة التي في نصف الكرة الشماليّ [tables] تمّت المقالة السابعة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهو ه أقوال.

[Book VIII] (126v–141r) جمل ما في المقالة الثامنة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة الثامنة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. آ: وضع جداول للكوبة التي في نصف الكرة الجنوبيّ [tables] — واستسرارها كيما نفعل من قبل أصناف بشكلها المأخوذة من قبل أبعادها التامّة من الشمس من قبل محاذيات القمر الجزئيّة التي تكون فيها. تمّت المقالة الثامنة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهو و أقوال.

[Book  IX] (141v–159r) جمل ما في المقالة التاسعة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة التاسعة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. آ: في مراتب أكر الشمس والقمر والكواكب الخمسة المتحيّرة. قال أمّا ما يتهيّأ أن يكتب على طريق الجمل من أمر الكواكب الثابتة أيضًا ليكون ما ظهر من أمرها إلى هذه — مبلغ فضل الستّة الأجزاء من الميزان التي وجدت بالرصد على الجزء والسدس. تمّت المقالة التاسعة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهي يا قولًا.

[Book  X] (159v–175r) جمل ما في المقالة العاشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة العاشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. آ: في تبيين البعد الأبعد لكوكب الزهرة. قال أمّا الأصول التي عليها العمل في كوكب عطارد ومقادير اختلافاته ومع ذلك أيضًا — فمن البيّن أنّ حاصله يكون في الزمان الموضوع للتحصيلات على ستّة عشر جزءًا وأربعين دقيقة من السرطان. تمّت المقالة العاشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهي ي أقوال.

[Book XI] (175v–196v) جمل ما في المقالة الحادية عشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة الحادية عشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. آ: في تبيين الخروج عن المركز في المشتري وبعده الأبعد. قال وإذ قد بيّنّا أدوار الحركات في كوكب المرّيخ واختلافاته وتحصيلاته فنحن الآن متّبعون — البعد الأبعد الكوكب في ذلك الوقت فإنّا ننتهي إلى مسيره الذي يرى. تمّت المقالة الحادية عشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهي يب قولًا.

[Book  XII] (197r–216r) جمل ما في المقالة الثانية عشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة الثانية عشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. آ: فيما يحتاج إلى تقديمه لتقدّم الكواكب. قال فإذ قد بيّنت هذه الأشياء فقد يتّبعها النظر أيضًا فيما يكون لكلّ واحد من الكواكب — وأيضًا أمّا في الرابع فالأبعاد الصباحيّة لكوكب عطارد وأمّا في الخامس فالأبعاد المسائيّة له. وهذه صورة الجدول. 〈جدول الأبعاد العظمى من الشمس للزهرة وعطارد〉 تمّت المقالة الثانية عشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهو ط أقوال.

[Book  XIII] (216v–237v) جمل ما في المقالة الثالثة عشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم [toc] ابتداء المقالة الثالثة عشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم. قال وإذ قد بقي علينا بعد في علم أمر الكواكب الخمسة المتحيّرة شيئان أحدهما علم ما يحدث من — أن نلتمس به التكبّر والافتخار فقد يليق ويحسن أن يجعل هذا آخر الكتاب. تمّت المقالة الثالة عشرة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم وهي يا قولًا.

Bibl.: Ibn al-Nadīm, Kitāb al-Fihrist (ed. FlügelGustav Flügel, Kitâb al-Fihrist, 2 vols, Leipzig: Vogel, 1871–1872, vol. I, pp. 267–268; tr. DodgeBayard Dodge, The Fihrist of al-Nadīm. A Tenth-Century Survey of Muslim Culture, 2 vols, New York / London: Columbia University Press, 1970, vol. II, p. 639); Ibn al-Qifṭī, Taʾrīkh al-ḥukamāʾ (ed. LippertJulius Lippert, Ibn al-Qifṭī’s Taʾrīḫ al-ḥukamā, Leipzig: Dieterich, 1903, pp. 97–98 and 119); Ḥājjī Khalīfa, Kashf al-ẓunūn (ed. Flügel, vol. V, pp. 385–386; ed. YaltkayaŞerefettin Yaltkaya and Kilisli Rifat Bilge, Kashf al-ẓunūn ʿan asāmī l-kutub wa-l-funūn li-... Ḥajji Khalīfa ..., 2 vols, Istanbul: Maarif Matbaası, 1941–1943, vol. II, cols 1594–1595). — SuterHeinrich Suter, Die Mathematiker und Astronomen der Araber und ihre Werke, Leipzig: Teubner, 1900, pp. 35 and 39–40; George Sarton, Introduction to the History of Science, 3 vols, Baltimore: Carnegie Institution of Washington / Williams & Wilkins, 1927–1948, vol. I, pp. 599 and 600–601; GAS VIFuat Sezgin, Geschichte des arabischen Schrifttums. Vol. VI: Astronomie bis ca. 430 H., Leiden: Brill, 1978, p. 89. — Paul Kunitzsch, Der Almagest. Die Syntaxis Mathematica des Claudius Ptolemäus in arabisch-lateinischer Überlieferung, Wiesbaden: Harrassowitz, 1974, esp. pp. 17–34, 67–71, and 130–149; Bernard R. Goldstein, ‘The Survival of Arabic Astronomy in Hebrew’, Journal for the History of Arabic Science 3 (1979), pp. 31–39, here p. 32 and n. 3; Paul Kunitzsch, Claudius Ptolemäus. Der Sternkatalog des Almagest. Die arabisch-mittelalterliche Tradition, 3 vols, Wiesbaden: Harrassowitz, 1986–1991, esp. vol. I, pp. 10–15; Elena Nicolai, La tradizione greco - latina e arabo - latina del I libro dell’Almagesto. Saggio di analisi e traduzione, PhD dissertation, University of Padua, 2010, pp. 103–142 and Arabic pp. 47–75; Paul Kunitzsch, ‘Translators’ Errors in the Almagest, Arabic and Latin’, in Pasquale Arfé, Irene Caiazzo and Antonella Sannino (eds), Adorare caelestia, gubernare terrena. Atti del colloquio internazionale in onore di Paolo Lucentini (Napoli, 6-7 Novembre 2007), Turnhout: Brepols, 2011, pp. 283–293.

Ed.: Edition of the star catalogue in Books VII and VIII in Kunitzsch, Der Sternkatalog, vol. I, and of Book I in Nicolai, Arabic pp. 47–75.

MSS

Arabic commentaries