قال بطلميوس إذا انتهى كوكب في ربع من أرباع السنة إلى موضع من فلك البروج الذي إذا حلّت فيه الشمس تحرّكت للهواء كيفيّة ما وكان الكوكب موافقًا لتلك الكيفيّة قويت في ذلك الربع وعلى هذا فقل.
التفسير
يريد أنّ الكواكب إذا انتهى إلى برج من أبراج الشتاء وكان باردًا زاد في برد تلك الشتوة وإذا كان حارًّا عدّل طبيعة تلك الشتوة. وإن كان الكوكب حارًّا وانتهى إلى بروج حارّة زاد ذلك الصيف حرًّا وكذلك يكون في سائر النجوم.
⟨36⟩ كلمة لح
قال بطلميوس استخدم الكواكب البيابانيّة في بناء المدن والمتحيّرة في بناء الدور وكلّ مدينة تبنى والمرّيخ في وسط السماء أو كوكب من البيابانيّة البيبانيّة T البيابانيّة T1; البابانية M here and elsewhere على طبعه فإنّ أكثر لميتة المتسلّطين بالسيف.
التفسير
يريد أنّ تكون الكواكب البيابانيّة التي في مزاج المشتري والزهرة في طالع بنائها ووسط السماء وبيت العاقبة والسابع والكواكب السيّارة