⟨IX⟩ ابتداء المقالة التاسعة من كتاب بطلميوس المنسوب إلى التعاليم⊙
⟨IX.1⟩ آ: في مراتب أكر الشمس والقمر والكواكب الخمسة المتحيّرة
قال أمّا ما يتهيّأ أن نكتب على طريق الجمل من أمر الكواكب الثابتة أيضًا ليكون ما يظهر من أمرها إلى هذه الغاية موجودًا للسبيل إلى الازدياد في العلم بها فأحسبنا قد أتينا عليه⊙ وإذ قد بقي علينا من هذا العلم المعرفة بأمور الكواكب الخمسة المتحيّرة فنحن واصفون أمرها على طريق العموم فيما كان عامًّا فيها هربًا من تكرير القول ومتّبعون ذلك بالأمور الجزئيّة في باب باب من أبواب العلم بها وأوّل ذلك الكلام في مراتب أكرها هي أيضًا كيف الحال في مواضعها على أنّها تتحرّك على قطبي الدائرة المائلة التي تمرّ بأوساط البروج⊙ فأقول إنّا نجد القدماء من أصحاب التعاليم قد أجمعوا جميعًا فيما أحسب على أنّ هذه الأكر كلّها دون كرة الكواكب الثابتة وفوق كرة القمر وعلى أنّ الأكر الثلاث أعني كرة زحل وهي أعظمها وكرة المشتري وهي الثانية في العظم من الأكر التي دون كرة الكواكب الثابتة وكرة المرّيخ وهي دون هذه هي فوق أكر سائر الكواكب الباقية وفوق كرة الشمس⊙ /H207/ فأمّا كرة الزهرة وكرة عطارد فإنّ من تقادم عهده منهم جعلها تحت كرة الشمس وقم ممّن أتى بعدهم جعلوهما أيضًا فوق كرة الشمس من قبل أنّهم لم يجدوهما أيضًا يستران الشمس في حال من الأحوال⊙ فأمّا نحن فإنّا نرى أنّ هذا القياس ليس ممّا يوثق به وذلك أنّه قد يمكن أن يكون كوكب من الكواكب دون الشمس ولا يكون لا محالة (في سطح من السطوح) ه - ص: في خطّ من الخطوط التي بالشمس وبأبصارنا بل يكون في سطح ه - ص: خطّ غيره فتكون لذلك لا يوجد لستر الشمس كما قد نجد ذلك في أكثر الاجتماعات التي تكون للقمر مع الشمس فإنّ القمر يكون حينئذ يسير تحت الشمس ولا يسترها عنّا φ وإذ كان ذلك كذلك وكنّا على وجه آخر لا نقدر على التوصّل إلى المعرفة بحقيقة الأمر إذ كان ليس يفعل ولا واحد من هذه الكواكب شيئًا محسوسًا من اختلاف المنظر ومن قبل ذلك وحده إذا ظهر نستخرج أبعاد الكواكب فإنّا نرى أنّ أقرب الترتيب إلى الإقناع وأولاه بالقبول ترتيب من تقادم عهده وذلك أنّه ترتيب يوجب الأمر الأشبه بالأمر الطبيعيّ من تصيير الشمس وسطًا بين الكواكب التي تبعد عنها البعد كلّه وبين الكواكب التي ليست كذلك بل هي أبدًا تسير حولها سيرًا لا تبعد معه عنها إلى أسفل بعدًا يمكن أن يفعل شيئًا من اختلاف المنظر له قدر يعتدّ به⊙ /H208/
⟨IX.2⟩ ب: فيما يحتاج إلى أن يوطّأ للأصول التي يُعمل عليها في الكواكب المتحيّرة⊙
فهذا مبلغ ما نقوله في مراتب الأكر وإذ كان قصدنا أن نبيّن في الكواكب المتحيّرة الخمسة كما بيّنّا في الشمس والقمر الاختلافات كلّها التي ترى لها وأنّها تكون عن حركات جارية على استواء واستدارة لأنّ هذه الحركات مشاكلة لطبيعة الأجرام الإلاهيّة مباينةً للخروج عن النظام وعدم التشابه فقد ينبغي أن نعلم أنّ إصابة مثل هذا الأصل أمر عظيم القدر وتمام بالحقيقة للنظر التعاليميّ من الفلسفة غير أنّه صعب لأسباب كثيرة ولذلك لم يلحقه إلى هذه الغاية أحد ممّن تقدّمنا فإنّه لمّا كان ما قد يمكن أن يفوت البصر ه: {...}ظر للطافته في البحث عن حركات كلّ واحد من الكواكب الدوريّة بالأرصاد التي تعتبر بها فإنّ إحساسنا بما يقع فيه من الفصل فيما بعد وقوع الخطأ من الزمان إذا امتحنّاه كلّما كانت المدّة التي مضت منذ ذلك الوقت أقصر كان أسرع وكلّما كانت أطول كان أبطأ وكان الزمان الذي منه ابتدئت في الأصل: ابتدأت؛ ه - صح: ابتُدئت أرصاد الكواكب المتحيّرة التي نجدها مدوّنةً قصيرًا في جنب ما هذا مبلغ جلالته من العلم صار لذلك ما يتقدّم فيخبر به في الزمان الذي هو أضعاف مضاعفة لهذا الزمان غير موثوق به وقد يدخل أيضًا على الإنسان في البحث عن الاختلافات فيها شكّ ليس بصغير من قبل أنّه يرى في كلّ واحد منها اختلافان وهما غير متساويين في مقاديرهما وفي أزمان عوداتهما /H209/ أحدهما يوجد بالقياس إلى الشمس والآخر بالقياس إلى أجزاء فلك البروج إلّا أنّما أبدًا يوجدان جميعًا مختلطين اختلاطًا يعسر معه تلخيص ما يخصّ واحدًا واحدًا منهما φ ومن قبل أنّ أكثر الأرصاد القديمة أثبتت على غير تحصيل ولا تدقيق وذلك أنّا أبدًا نجدها قد أدخل فيها وقوف ↑: مقام الكوكب وظهوره والعلم المأخوذ من كلّ واحد من هذين الأمرين خاصّةً ليس يقع وقوع ما لا شكّ فيه وذلك أنّ الوقوف ليس يفي بأن يدلّ على الزمان الصحيح لأنّ النقلة المكانيّة قد تكون في أيّام كثيرة غير محسوسة من قبل الوقوف ومن بعده φ والظهورات أيضًا تخفى قبل كلّ شيء أماكنُها أعني ظهورت الكواكب التي ترى أوّلًا أو آخرًا وليس بهذا فقط بل قد يمكن أن يقع في زمانه أيضًا ه - ص: خطأ من قبل اختلاف الهواء ومن قبل اختلاف أبصار من يرصده φ وبالجملة إنّ أرصاد هذه الكواكب التي تكون بالقياس إلى كوكب من الكواكب الثابتة متى تقادم عهدها إن لم يتأمّلها الإنسان فضل تأمّل ويستقصي أمرها من جميع الوجوه عسر عليه القياس على مبلغ ما بينها بالحساب وجرى ذلك مجرى الحزر والتخمين ليس لهذا الأمر فقط أعني لأنّ الخطوط التي فيما بين الكواكب التي ترصد {...}حدث ه: {...}حدث عند فلك البروج زوايا مختلفة لا قائمة لا محالة فلذلك بالحريّ /H210/ يقع في تحصيل بعد الكوكب {...}طول ه: {...}طول وفي العرض خطأ كبير من قبل كثرة تصرّف ميل فلك البروج ولكن لأنّ البعد الواحد أيضًا بعينه الذي يكون بين الكوكب {...}لكوكب ه: {...}لكوكب إذا قرب من الأفق تبيّن للبصر أعظم وإذا قرب من توسّط السماء تبيّن أصغر فمن البيّن أنّ لذلك يمكن أن يحسب مرّةً على أنّه أعظم من البعد بالحقيقة ومرّةً على أنّه أصغر φ فأنا أرى أنّ ه: أنّ أبرخس إذ كان رجلًا يؤثر الحقّ غاية الإيثار من قبل هذه الأسباب كلّها ولا سيّما لأنّه لم يكن بعد تهيّأ له من قبل تقدّمه من الأرصاد المستقصاة ما يتوصّل به إلى ما يريده كما تهيّأ لنا نحن منها من قبله قصد إلى الأصول التي يعمل عليها في الشمس والقمر فبحث عنها وبيّن بغاية ما قدر عليه أنّها إنّما تكون لحركات مستوية وعلى استدارة فأمّا الأصول التي يعمل عليها في الكواكب الخمسة المتحيّرة فلم نجده في شيء ممّا وقع إلينا من كتبه شرع فيها أصلًا بل اقتصر على أن أثبت الأرصاد التي وقعت لها لما في ذلك من فضل الانتفاع به وبيّن بها أنّ ما يظهر غير موافق للأصول التي كان يعمل عليها أصحاب التعاليم في ذلك العصر فإنّه يشبه أن يكون كان يرى أنّه ليس ينبغي أن يقتصر على الحكم بأنّ كلّ واحد منهما له اختلافان ولا على أنّه قد يكون لكلّ واحد منهما رجوعات وأنها غير متساوية ومبلغها كذا على أنّ سائر أصحاب التعاليم إنّما بنوا الأمر في براهينهم الخطوطيّة على أنّ الاختلاف واحد بعينه وكذلك الرجوع ولا على أنّ هذين الاختلافين إنّما يكونان على دوائر خارجة المراكز /H211/ أو على دوائر مركزها مركز فلك البروج إلّا أنّها تتحرّك بأفلاك تداوير أو على أمر يتمّ بالأمرين جميعًا والاختلاف الذي من قبل فلك البروج مبلغه كذا والاختلاف الذي بالقياس إلى الشمس مبلغه كذا فإنّ ذلك شيء قد نظر فيه جميع من رام أن يدلّ على الحركة المستوية في الاستدارة بالجدول الذي يسمّى الأبديّ إلّا أنّ ذلك قد اجتمع فيه أنّه بغير برهان وأنّه باطل وذلك أنّ بعضهم لم يلزم أصلًا ما يجب فيما قصد لتبيينه وبعضهم إنّما لزمه إلى موضع ما ثمّ فارقه بل كان أبرخس يرى أنّ من بلغ من جميع التعاليم هذا المبلغ من الاستقصاء وتحرّى الحقّ فليس يكتفي بالوقوف عند المعرفة بذلك كما ظنّ غيره من أنّ ذلك لا نقص عليهم فيه لكنّ الواجب على من قصد أن يقنع نفسه ومن يخاطبه أن يبيّن مقدار كلّ واحد من الاختلافين وأدوارهما بما يرى رؤية بيّنةً ويتّفق عليه وأن يخلط أيضًا الأمرين أعني وضع الدوائر التي يكون عليها هذان الاختلافان ومراتبها فيستخرج من ذلك العلم أيضًا بجهة حركتها ثمّ يطابق بأخرة ه: بأخرة جميع ما يوجد عيانًا إلّا الشاذّ منه بالجهة التي تخصّ الأصول التي وضعها فأنا أحسب أنّه قد كان تبيّن له نفسه فضلًا عن غيره أنّ هذا أمر عسير ولم أقل ما قلته من ذلك على جهة الافتخار به بل إنّما قلته كيما إن اضطرّنا هذا المعنى في نفسه في موضع من المواضع إلى أن نستعمل أشياء خارجة عن القياس مثال ذلك أن نقيم البراهين في الدوائر مجرّدةً التي ترسمها /H212/ حركة هذه الكواكب في أكرها ونعمل على أنّها في سطح فلك البروج نفسه لأنّ ذلك أسهل في إقامة البراهين أو إلى أن يضع أشياء يجعلها أوائل من غير أن يكون بدء أمرها كان من أمر ظاهر لكنّها استخرجت بالمحنة المتّصلة فوجدت موافقةً مطابقةً لما وضع أوّلًا أو ألّا تجعل فيها كلّها الجهة في حركة الدوائر أو ميلها جهةً واحدةً لا تختلف لم ننكر ذلك وأجريناه مجرى ما يسلّم علمًا ما لأنّ استعمال شيء ممّا هذه سبيله ما لم يلزم من قبله فضل ذو قدر يعتدّ به أصلًا فليس يدخل ضررًا في الأمر المقصود له وأنّ ما وضع وضعًا من غير برهان فبعد أن يوجد موافقًا للأمور الظاهرة فليس يمكن أن يكون وجد من غير سلوك سبيل من سبل العلم وإن كانت الجهة التي بها أدرك يعسر وصفها لأنّ المبادئ الأول إمّا ألّا يكون لها بالطبع سبب أصلًا وإمّا أن يكون إن كان لها سبب فإنّ العبارة عنه يصعب مرامها وأنّه ليس ينبغي أن يستنكر الاختلاف الذي يقع في بعض المواضع في جهة الأصل الذي يعمل عليه في الدوائر ولا يظنّ أنّ ذلك خارج من القياس إذ كانت الأمور أيضًا التي ترى في الكواكب أنفسها توجد غير متشابهة ما كانت الحركة المسنونة في الاستدراة محفوظةً فيها كلّها على الإطلاق وكان مع ذلك كلّ واحد من الأمور الجزئيّة التي ترى إنّما تتبيّن بمعظم ما عليه الأصول التي عليها تعمل فيه وجملته. /H213/ وما استعملناه من الأرصاد في تبيين كلّ واحد من هذه الأمور فإنّما قصدنا فيه إلى ما كان منها بعيدًا من أن يقع فيه الشكّ بغاية ما يمكن وهي الأرصاد التي وقعت عند مقارنة أو مقارنة شديدة لكوكب من الكواكب أو القمر وممّا أخذ من ذلك خاصّةً بآلات القياس بأنّ البصر كأنّه يمرّ على الاستقامة في الثقبين المتقاطرين اللذين في الحلقتين فترى الأبعاد المتساوية من كلّ موضع بقسيّ متشابهة ويتهيّأ أن يقف على مسيرات كلّ واحد من هذه الكواكب في الطول وفي العرض على الاستقصاء بالقياس إلى فلك البروج بإدارة الحلقة التي تقوم في الآلة مقام فلك البروج والثقب المتقابلة التي في الحلقتين اللتين تمرّان بقطبيه نحو ما يرصد⊙
⟨IX.3⟩ جـ: في عودات أدوار الكواكب الخمسة المتحيّرة
وإذ قد تقدّم العلم بهذه الأشياء على هذا النحو فنحن واصفون أوّلًا موافاة عودات أدوار كلّ واحد من الكواكب الخمسة المتحيّرة على التقريب التي هي أقلّ ما يكون منها على ما حسبها أبرخس وقد صحّحنا نحن هذه العودات بما ظهر من بعد تبيين أمر اختلافاتها من قبل المقايسة بين تحصيلاتها كيما سنبيّن إذا صرنا إلى ذلك الموضع إلّا أنّا تقدّمنا فوضعناها وضعًا كيما تكون /H214/ الحركات الوسطى الجزئيّة للطول وللاختلاف في كلّ واحد من الكواكب موضوعةً ميسّرةً لحساب الاختلافات وذلك أنّ المسيرات الوسطى لا يقع فيها هاهنا وإن حسبت بالجليل من الحساب اختلاف يعتدّ به وقد ينبغي لك أن تفهم بالجملة من قولنا الحركة في الطول ه - ه: ظـ{ـاهر} أنّ الحركة في الطول هي حركة مركز فلك تدوير على الفلك الخارج المركز وحركة الاختلاف هي حركة {...} على فلك التدوير حركة مركز فلك التدوير على الفلك الخارج المركز وتفهم من قولنا حركة الاختلاف حركة الكوكب على فلك تدويره⊙ فنقول الآن إنّا نجد سبعًا وخمسين دورةً من دورات الاختلاف لكوكب زحل تستكمل في تسع وخمسين سنةً شمسيّة من السنين عندنا أعني التي تبتدئ من انقلاب أو استواء وتعود إلى ذلك الانقلاب أو الاستواء ويوم واحد أيضًا ونصف وربع يوم بالتقريب ومن البيّن أنّ ذلك يكون في دورتين من أدوار سير هذا الكوكب وجزء واحد وثلثي جزء وجزء من عشرين من جزء من قبل أنّ عدد أدوار سير الشمس في زمان العودة الذي لكلّ واحد من الكواكب الثلاثة التي الشمس أبدًا يلحقها بدورانها مساو أبدًا لعدد أدوار سير الكوكب منها في الطول وعدد عودات اختلافه إذا جمعا φ ونحن نجد خمسًا وستّين دورةً من أدوار الاختلاف (الذي) للمشتري تستكمل في إحدى وسبعين سنةً شمسيّةً مأخوذةً على ذلك المثال تنقص أربعة أيّام ونصف وثلث يوم وجزء من خمسة عشر جزءًا من يوم بالتقريب ومن أدوار سير هذا الكوكب في ستّة أدوار تبتدئ من أحد الانقلابين وتعود إليه بعينه /H215/ ناقصةً أربعة أجزاء ونصف وثلث جزء φ ونجد سبعًا وثلاثين دورةً من أدوار الاختلاف للمرّيخ تستكمل في تسع وسبعين سنةً شمسيّةً من السنين عندنا وثلاثة أيّام وسدس وجزء من عشرين من يوم بالتقريب ومن أدوار سير الكوكب الذي يبتدئ من أحد الانقلابين ويعود إلى ذلك الانقلاب بعينه في اثنتين وأربعين دورةً وثلاثة أجزاء وستّ دقائق ه - ج - صح: وسدس جزء φ ونجد خمس دورات من دورات الاختلاف للزهرة تستكمل من السنين الشمسيّة عندنا في ثمان سنين إلّا يومين وربع وجزء من عشرين من يوم بالتقريب ومن أدوار السير في أدوار مساوية لأدوار الشمس وهي ثمان دورات تنقص جزأين وربع φ ونجد مائةً وخمسًا وأربعين دورةً من أدوار الاختلاف لعطارد تستكمل من هذه السنين في ستّ وأربعين سنةً ويوم واحد وجزء من ثلاثين من يوم بالتقريب ومن أدوار السير في أدوار مساوية أيضًا لأدوار الشمس وهي ستّ وأربعون دورةً وجزء واحد لكن إن نحن بسطنا زمان العودة في كلّ واحد من الكواكب فجعلناه أيّامًا على ما يوافق ما بيّنّاه من زمان السنة وبسطنا عدّة أدوار الاختلاف فيها فجعلناها آخرًا من الأجزاء التي قسمت بها الدائرة وهي ثلاث مائة وستّون جزءًا حصل لنا في كوكب زحل أمّا من الأيّام فأحد وعشرون ألف يوم وخمس مائة وأحد وخمسون يومًا وجزء من ثمانية عشر جزءًا من يوم ه - صح: في نقل الحجّاج وخمس وعشر يوم وأمّا من أجزاء الاختلاف فعشرون ألف جزء وخمس مائة وعشرون جزءًا φ /H216/ وحصل في كوكب المشتري أمّا من الأيّام فخمسة وعشرون ألف يوم وتسع مائة وسبعة وعشرون يومًا وجزء من سبعة وثلاثين جزءًا من يوم ه - صح: في نقل الحجّاج وربع وخمس وسدس وأمّا من أجزاء الاختلاف فثلاثة وعشرون لف جزء وأربع مائة جزء φ وحصل في كوكب المرّيخ أمّا من الأيّام فثمانية وعشرون ألف يوم وثماني مائة وسبعة وخمسون يومًا وجزء من ثلاثة وخمسين جزءًا من يوم ه: في نقل الحجّاج ونصف وثلث ونصف عشر؛ ه - ص: الصحيح سبعة أعشار يوم وأمّا من أجزاء الاختلاف فثلاثة عشر ألف جزء وثلاث مائة وعشرون جزءًا⊙ وحصل في كوكب الزهرة أمّا من الأيّام فألفان وتسع مائة وتسعة عشر يومًا وجزء من اثنين وأربعين جزءًا من يوم ه: في نقل الحجّاج ونصف وخمس؛ ه - ص: والصحيح ثلثا يوم φ وأمّا من أجزاء الاختلاف فألف وثماني مائة جزءٍ⊙ وحصل في كوكب عطارد أمّا من الأيّام فستّة عشر ألفًا وثمان مائة يوم ويومان وجزء من أربعة وعشرين جزءًا من يوم ه: في نقل الحجّاج وخمسا يوم؛ ه - ص: والصحيح ثلث ونصف عشر يوم φ ⊙ وأمّا أجزاء الاختلاف فاثنان وخمسون ألف جزء ومائتا جزء⊙ فإذا قسمنا في كلّ واحد من هذه الكواكب عدّة أجزاء اختلافه الذي يخصّه على عدّة الأيّام حصل لنا حركة الاختلاف الوسطى في اليوم الواحد أمّا لزحل فسبعًا وخمسين دقيقةً وسبع ثواني وثلاث وأربعون ثالثةً وإحدى وأربعون رابعةً وثلاث وأربعون خامسةً وأربعون سادسةً بالتقريب⊙ وأمّا للمشتري فأربع وخمسون دقيقةً وتسع ثواني وثالثان وستّ وأربعون رابعةً وستّ وعشرون خامسةً⊙ وأمّا للمرّيخ فسبع وعشرون دقيقةً وإحدى وأربعون ثانيةً وأربعون ثالثةً وتسع عشرة رابعةً وعشرون خامسةً وثمان وخمسون سادسةً⊙ وأمّا للزهرة فستّ وثلاثون دقيقةً وتسع وخمسون ثانيةً وخمس وعشرون ثالثةً وثلاث وخمسون رابعةً وإحدى عشرة خامسةً وثمان وعشرون سادسةً⊙ وأمّا لعطارد فثلاثة أجزاء وستّ دقائق وأربع وعشرون ثانيةً وستّ ثوالث وتسع وخمسون رابعةً وخمس وثلاثون خامسةً وخمسون سادسةً⊙ /H217/ فإن نحن أخذنا من كلّ واحد من هذه الأعداد جزءًا من أربعة وعشرين جزءًا منه حصلت لنا الحركة الوسطى للاختلاف في الساعة الواحدة⊙ أمّا لزحل فدقيقتان واثنتان وعشرون ثانيةً وتسع وأربعون ثالثةً وتسع عشرة رابعة وأربع عشرة خامسةً وتسع عشرة سادسةً⊙ وأمّا للمشتري فدقيقتان وخمس عشرة ثانيةً واثنتان وعشرون ثالثةً وستّ وثلاثون رابعةً وستّ وخمسون خامسةً وخمس سوادس⊙ وأمّا للمرّيخ فدقيقة واحدة وتسع ثواني وأربع عشرة ثالثةً وعشر روابع وثمان وأربعون خامسةً واثنتان وعشرون سادسةً وخمس وعشرون سابعةً⊙ وأمّا للزهرة فدقيقة واحدة واثنتان وثلاثون ثانيةً وثمان وعشرون ثالثةً وأربع وثلاثون رابعةً واثنتان وأربعون خامسةً وثمان وخمسون سادسةً وأربعون سابعةً⊙ وأمّا لعطارد فسبع دقائق وستّ وأربعون ثانيةً وسبع عشرة رابعةً وثمان وعشرون خامسةً وتسع وخمسون سادسةً وخمس وثلاثون سابعةً⊙ وإن نحن أيضًا ضاعفنا حركة كلّ واحد من هذه الكواكب في اليوم الواحد ثلاثين مرّةً حصلت لنا حركة الاختلاف الوسطى في الشهر⊙ أمّا لزحل فثمانية وعشرون جزءًا وثلاث وثلاثون دقيقةً وإحدى وخمسون ثانيةً وخمسون ثالثةً وإحدى وخمسون رابعةً وخمسون خامسةً⊙ وأمّا للمشتري فسبعة وعشرون جزءًا وأربع دقائق وإحدى وثلاثون ثانيةً وثلاث وعشرون ثالثةً وثلاث عشرة رابعةً⊙ وأمّا للمرّيخ فثلاثة عشر جزءًا وخمسون دقيقةً وخمسون ثانيةً وتسع ثوالث وأربعون رابعةً وتسع وعشرون خامسةً⊙ وأمّا للزهرة فثمانية عشر جزءًا وتسع وعشرون دقيقةً واثنتان وأربعون ثانيةً وستّ وخمسون ثالثةً وخمس وثلاثون رابعةً وأربع وأربعون خامسةً⊙ وأمّا لعطارد فثلاثة وتسعون جزءًا واثنتا عشرة دقيقةً وثلاث ثواني وتسع وعشرون ثالثةً وسبع وأربعون رابعةً وخمس وخمسون خامسةً⊙ وإن ضاعفنا على ذلك المثال الحركات في اليوم الواحد بأيّام سنة واحدة مصريّة وهي ثلاث مائة وخمسة وستّون يومًا حصلت لنا حركة الاختلاف الوسطى في السنة⊙ أمّا لزحل فثلاث مائة وسبعة وأربعون جزءًا واثنتان وثلاثون دقيقةً وثمان وأربعون ثالثةً وخمسون رابعةً وثمان وثلاثون خامسةً وعشرون سادسةً⊙ وأمّا للمشتري فثلاث مائة وتسعة وعشرون جزءًا وخمس وعشرون دقيقةً وثانية واحدة واثنتان وخمسون ثالثةً وثمان وعشرون رابعةً وعشر خوامس⊙ وأمّا للمرّيخ فمائة وثمانية وستّون جزءًا وثماني وعشرون دقيقةً وثلاثون ثانيةً وسبع عشرة ثالثةً واثنتان وأربعون رابعةً واثنتان وثلاثون خامسةً وخمسون سادسةً⊙ وأمّا للزهرة فمئتان وخمسة وعشرون جزءًا ودقيقة واحدة واثنتان وثلاثون ثانيةً وثماني وعشرون ثالثةً وأربع وثلاثون رابعةً وتسع وثلاثون خامسةً وخمس عشرة سادسةً⊙ وأمّا الفضلة لعطارد فثلاثة وخمسون جزءًا وستّ وخمسون دقيقةً واثنتان وأربعون ثانيةً واثنتان وثلاثون ثالثةً واثنتان وثلاثون رابعةً وتسع وخمسون خامسةً وعشر سوادس⊙ /H218/ وكذلك أيضًا إذا ضاعفنا كلّ واحدة من السنين ثمان عشرة مرّةً كما فعلنا في جداول النيّرين حصلت لنا الفضلة الوسطى للاختلاف في كلّ ثمان عشرة سنةً مصريّةً أمّا لزحل فمائة وخمسة وثلاثون جزءًا وستّ وثلاثون دقيقةً وأربع عشرة ثانيةً وتسع وثلاثون ثالثةً وإحدى عشرة رابعةً وثلاثون خامسةً⊙ وأمّا للمشتري فمائة وتسعة وستّون جزءًا وثلاثون دقيقةً وثلاث وثلاثون ثانيةً وأربع وأربعون ثالثةً وسبع وعشرون رابعةً⊙ وأمّا للمرّيخ فمائة واثنان وخمسون جزءًا وثلاث وثلاثون دقيقةً وخمس ثواني وثماني عشرة ثالثةً وخمس وأربعون رابعةً وإحدى وخمسون خامسةً⊙ وأمّا للزهرة فتسعون جزءًا وسبع وعشرون دقيقةً وأربع وأربعون ثانيةً وأربع وثلاثون ثالثةً وثلاث وعشرون رابعةً وستّ وأربعون خامسةً وثلاثون سادسةً⊙ وأمّا لعطارد فمئتان وأحد وخمسون جزءًا وخمس وأربعون ثانيةً ه: وخمس وأربعون ثانيةً وخمس وأربعون ثالثةً وثلاث وخمسون رابعةً وخمس وأربعون خامسةً φ وقد حصل لنا ممّا يلزم من ذلك الحركات الوسطى في الطول أيضًا كيما لا يحتاج إلى بسط عدّة دورات السير أيضًا بأجزائها وإلى قسمتها على الزمان المفروض في كلّ واحد من الكواكب وذلك أنّ ملغ عدد الحركة الوسطى في الطول للزهرة ولعطارد من البيّن أنّها موافقة لمبلغ العدد الذي تقدّمنا فوصفناه في حركة الشمس وأمّا أعداد حركات الكواكب الثلاثة الباقية في الطول فإنّها الأعداد الباقية بعد عدد الاختلاف في كلّ واحد منها من عدد الشمس فتحصل لنا من قبل ذلك الحركة الوسطى في الطول في اليوم الواحد أمّا لزحل فدقيقتان وثلاث وثلاثون ثالثةً وإحدى وثلاثون رابعةً وثماني وعشرون خامسةً وإحدى وخمسون سادسةً⊙ وأمّا للمشتري فأربع دقائق وتسع وخمسون ثانيةً وأربع عشرة ثالثةً وستّ وعشرون رابعة وستّ وأربعون خامسةً وإحدى وثلاثون سادسةً⊙ وأمّا للمرّيخ فإحدى وثلاثون دقيقةً وستّ وعشرون ثانيةً وستّ وثلاثون ثالثةً وثلاث وخمسون رابعةً وإحدى وخمسون خامسةً وثلاث وثلاثون سادسةً⊙ وتحصل الحركة في الساعة الواحدة /H219/ أمّا لزحل فخمس ثواني وثالثة واحدة وثلاث وعشرون رابعةً وثماني وأربعون خامسةً واثنتان وأربعون سادسةً وسبع ↑ - جـ: لا سوابع وثامنة واحدة φ وأمّا للمشتري فاثنتا عشرة ثانيةً وثمان وعشرون ثالثةً وستّ روابع وستّ خوامس وستّ وخمسون سادسةً وسبع عشرة سابعةً وثامنة ↑ - جـ: ک واحدة⊙ وأمّا للمرّيخ فدقيقة واحدة وثمان عشرة ثانيةً وستّ وثلاثون ثالثةً واثنتان وثلاثون رابعةً وأربع عشرة خامسةً وثماني وثلاثون سادسةً واثنتان وخمسون سابعةً وثلاثون ثامنةً φ وتحصل لنا الحركة في الشهر أمّا لزحل فجزء واحد وستّ عشرة ثانيةً وخمس وأربعون ثالثةً وأربع وأربعون رابعةً وخمس وعشرون خامسةً وثلاثون سادسةً⊙ وأمّا للمشتري فجزءان وتسع وعشرون دقيقةً وسبع وثلاثون ثانيةً وثلاث عشرة ثالثةً وثلاث وعشرون رابعةً وخمس عشرة خامسةً وثلاثون سادسةً⊙ وأمّا للمرّيخ فخمسة عشر جزءًا وثلاث وأربعون دقيقةً وثمان عشرة ثانيةً وستّ وعشرون ثالثةً وخمس وخمسون رابعةً وستّ وأربعون خامسةً وثلاثون سادسةً φ وتحصل الحركة في السنة أمّا لزحل فاثنا عشر جزءًا وثلاث عشرة دقيقةً وثلاث وعشرون ثانيةً وستّ وخمسون ثالثةً وثلاثون رابعةً وثلاثون خامسةً وخمس عشرة سادسةً⊙ وأمّا للمشتري فثلاثون جزءًا وعشرون دقيقةً واثنتان وعشرون ثانيةً واثنتان وخمسون ثالثةً واثنتان وخمسون رابعةً وثمان وخمسون خامسةً وخمس وثلاثون سادسةً⊙ وأمّا للمرّيخ فمائة وأحد وتسعون جزءًا وستّ عشرة دقيقةً وأربع وخمسون ثانيةً وسبع وعشرون ثالثةً وثمان وثلاثون رابعةً وخمس وثلاثون خامسةً وخمس وأربعون سادسةً φ وتحصل الحركة في كلّ ثمان عشرة سنةً أمّا الحركة الوسطى لزحل فمئتان وعشرون جزءًا ودقيقة واحدة وعشر ثواني وسبع وخمسون ثانيةً وتسع روابع وأربع خوامس وثلاثون سادسةً⊙ وأمّا فضلة المشتري فمائة وستّة وثمانون جزءًا وستّ دقائق وإحدى وخمسون ثانيةً وإحدى وخمسون ثالثةً وثلاث وخمسون رابعةً وأربع وثلاثون خامسةً وثلاثون سادسةً⊙ وأمّا فضلة المرّيخ فمئتان وثلاثة أجزاء وأربع دقائق وعشرين ثانيةً وسبع عشرة ثالثةً وأربع وثلاثون رابعةً وثلاث وأربعون خامسةً وثلاثون سادسةً⊙
⟨IX.4⟩ د: جداول حركات الكواكب الخمسة الوسطى للطول والاختلاف
فنحن مرتّبون أيضًا لسهولة الاستعمال لكلّ واحد من الكواكب على مراتبها جدولًا يجتمع من تركيب هذه الحركات الوسطى التي وضعناها ومؤلّفون هذه الجداول على مثال ما ألّفنا عليه سائر الجداول من خمسة وأربعين سطرًا وقاسمون كلّ جدول منها ثلاثة أقسام ومثبتون في القسم الأوّل من كلّ جدول ما يجتمع من العدد لثمان عشرة سنةً وفي القسم الثاني ما يجتمع من العدد لسنة سنة ولساعة ساعة وفي القسم الثالث ما يجتمع من العدد لشهر شهر وليوم يوم⊙ وهذه هي الجداول⊙
أصل وسط زحل لأوّل يوم من السنة الأولى من ملك بخت نصر الأوّل كو مج من الجدي وذلك ط كو مج بروج درج دقائق.
وأصله في الاختلاف على ا ز ب ه: صواب أصله في الاختلاف ا د ب. بروج درج دقائق من البعد الأبعد من فلك التدوير وهذا بقي الحصّة وأصله في الفلك الخارج ر يد ي ب درج دقائق من العقرب وهذا هو موضع أوجه في زمان بطلميوس.
أصل وسطا المشتري لأوّل يوم من السنة الأولى من ملك بخت نصر الأوّل د ما درج دقائق من الميزان و د ما بروج درج دقائق وحاصله في الاختلاف فعلى د {...} د بروج درج دقائق من البعد الأبعد من فلك التدوير قمو د وهذا بقي الحصّة وحاصله من البعد الأبعد من الفلك الخارج المركز ب ط خ: ه ب ط درج دقائق من السنبلة و{...} هو أوجه في زمان بطلميوس.
جدول حركات الكواكب الخمسة الوسطى للطول وللاختلاف |
|||||||||||||||
عدد الشهور | جدول حركات المشتري في الشور والأيّام للطول وللاختلاف |
||||||||||||||
الطول |
الاختلاف |
||||||||||||||
أجزاء | دقائق | ثواني | ثوالث | روابع | خوامس | سوادس | أجزاء | دقائق | ثواني | ثوالث | روابع | خوامس | سوادس | ||
ا |
ب |
كط |
لز |
يج |
كج |
يه |
ل |
كز |
د |
لا |
كج |
يج |
|
|
|
ب |
د |
نط |
يد |
كو |
مو |
لا |
|
ند |
ط |
ب |
مو |
كو |
|
|
|
ج |
ز |
كح |
نا |
م |
ط |
مو |
ل |
فا |
يج |
لد |
ط |
لط |
|
|
|
د |
ط |
نح |
كح |
نج |
لج |
ب |
|
قح |
يح |
ه |
لب |
نب |
|
|
|
ه |
يب |
كح |
و |
و |
نو |
يز |
ل |
قله |
لو |
نو |
ه |
|
|
||
و |
يد |
نز |
مج |
ك |
يط |
لج |
|
قسب |
كز |
ح |
يط |
يح |
|
|
|
ز |
يز |
كز |
ك |
لج |
مب |
مح |
ل |
قفط |
لا |
لط |
مب |
لا |
|
|
|
ح |
يط |
نو |
نز |
مز |
و |
د |
|
ريو |
لو |
يا |
ه |
مد |
|
|
|
ط |
كب |
كو |
له |
|
كط |
يط |
ل |
رمج |
م |
مب |
كح |
نز |
|
|
|
ي |
كد |
نو |
يب |
يج |
نب |
له |
|
رع |
مه |
يج |
نب |
ي |
|
|
|
يا |
كز |
كه |
مط |
كز |
يه |
ن |
ل |
رصز |
مط |
مه |
يه |
كج |
|
|
|
يب |
كط |
نه |
كو |
م |
لط |
و |
|
شكد |
ند |
يو |
لح |
لو |
|
|
|
الأيّام | الطول |
الاختلاف |
|||||||||||||
ا |
|
د |
نط |
يد |
كو |
مو |
لا |
|
ند |
ط |
ب |
مو |
كو |
|
|
ب |
|
ط |
نح |
كح |
نج |
لج |
ب |
ا |
مح |
يح |
ه |
لب |
نب |
|
|
ج |
|
يد |
نز |
مج |
ك |
يط |
لج |
ب |
مب |
كز |
ح |
يط |
يح |
|
|
د |
|
يط |
نو |
نز |
مز |
و |
د |
ج |
لو |
لو |
يا |
ه |
مد |
|
|
ه |
|
كد |
نو |
يب |
يج |
نب |
له |
د |
ل |
مه |
يج |
نب |
ي |
|
|
و |
|
كط |
نه |
كو |
م |
لط |
و |
ه |
كد |
ند |
يو |
لح |
لو |
|
|
ز |
|
لد |
ند |
ما |
ز |
كه |
لز |
و |
يط |
ج |
يط |
كه |
ب |
|
|
ح |
|
لط |
نج |
نه |
لد |
يب |
ح |
ز |
يج |
يب |
كب |
يا |
كح |
|
|
ط |
|
مد |
نج |
ي |
|
نح |
لط |
ح |
ز |
كا |
كد |
نز |
ند |
|
|
ي |
|
مط |
نب |
كد |
كز |
مه |
ي |
ط |
ا |
ل |
كز |
مد |
ك |
|
|
يا |
|
ند |
نا |
لح |
ند |
لا |
ما |
ط |
نه |
لط |
ل |
ل |
مو |
|
|
يب |
|
نط |
ن |
نج |
كا |
يح |
يب |
ي |
مط |
مح |
لج |
يز |
يب |
|
|
يج |
ا |
د |
ن |
ز |
مح |
د |
مج |
يا |
مج |
نز |
لو |
ج |
لح |
|
|
يد |
ا |
ط |
مط |
كب |
يد |
نا |
يد |
يب |
لح |
و |
لح |
ن |
د |
|
|
يه |
ا |
يد |
مح |
لو |
ما |
لز |
مه |
يج |
لب |
يه |
ما |
لو |
ل |
|
|
يو |
ا |
يط |
مز |
نا |
ح |
كد |
يو |
يد |
كو |
كد |
مد |
كب |
نو |
|
|
يز |
ا |
كد |
ه |
له |
ي |
مز |
يه |
ك |
لج |
مز |
ط |
كب |
|
||
يح |
ا |
كط |
مو |
ك |
ا |
نز |
يح |
يو |
يد |
مب |
مط |
نه |
مح |
|
|
يط |
ا |
لد |
مه |
لد |
كح |
مج |
مط |
يز |
ح |
نا |
نب |
مب |
يد |
|
|
ك |
ا |
لط |
مد |
مح |
نه |
ل |
ك |
يح |
ج |
|
نه |
كح |
م |
|
|
كا |
ا |
مد |
مد |
ج |
كب |
يو |
نا |
يح |
نز |
ط |
نح |
يه |
و |
|
|
كب |
ا |
مط |
مج |
يز |
مط |
ج |
كب |
يط |
نا |
يط |
ا |
ا |
لب |
|
|
كج |
ا |
ند |
مب |
لب |
يه |
مط |
نج |
ك |
مه |
كح |
ج |
مز |
نح |
|
|
كد |
ا |
نط |
ما |
مو |
مب |
لو |
كد |
كا |
لط |
لز |
و |
لد |
كد |
|
|
كه |
ب |
د |
ما |
ا |
ط |
كب |
نه |
كب |
لج |
مو |
ط |
ك |
ن |
|
|
كو |
ب |
ط |
م |
يه |
لو |
ط |
كو |
كج |
كز |
نه |
يب |
ز |
يو |
|
|
كز |
ب |
يد |
لط |
ل |
ب |
نه |
نز |
كد |
كب |
د |
يد |
نج |
مب |
|
|
كح |
ب |
يط |
لح |
مد |
كط |
مب |
كح |
كه |
يو |
يج |
يز |
م |
ح |
|
|
كط |
ب |
كد |
لز |
نح |
نو |
كح |
نط |
كو |
ي |
كب |
ك |
كو |
لد |
|
|
ل |
ب |
كط |
لز |
يج |
كج |
يه |
ل |
كز |
د |
لا |
كج |
يج |
|
|